جديدالمنتدى
         :: للبيع شقة فندقية في امارة ابوظبي (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)       :: ادعية لمن خاف من امر (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)       :: ديث عن عدم تفسير الحلم خصوصا المزعج منها او الكابوس (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)       :: تابع مراكز علاجية في امارة ابوظبي (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)       :: تابع العلاج بالطب النبوي (العسل ) (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)       :: عباقرة مكفوفون (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)       :: ابوابتك للاعلانات العقارية (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)       :: اعلانات تجارية يسمح لكل عضو بوضع اعلانه التجاري بشروط (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)       :: كيف تجعل التجارة الإلكترونية الخاصة بك أكثر استدامة (آخر رد :المصمم المحترف)       :: كلينومينيا مرض عدم الرغبة في مغادرة السرير (آخر رد :عائشة عيسى الزعابي)      

العودة   منتدى عائشة لذوي الهمم > المنتديات العامة > العيادة الطبية دواء وعلاج

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1
قديم 06-15-2014, 10:31 AM عائشة عيسى الزعابي غير متواجد حالياً
عائشة عيسى الزعابي
عائشة عيسى اعلي الزعابي

 
الصورة الرمزية عائشة عيسى الزعابي
 
الدولة: الامارات - ابوظبي
قوة السمعة: 10
عائشة عيسى الزعابي تم تعطيل التقييم
افتراضي العلاج بالقران الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم

لاشك ان اسمى العلاجات هي بالعلاج القران الكريم يقول الله تعالى ( وننزل من القران ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين الا خسارا )
ومن هنا انتشرت انواع من الرقى الشرعية بمختلف القراء والمقرئين , ولكن اولى الرقى هي بسورة الفاتحه فهي الشافيه الكافية باذن الله تقرا على المعين او على المرض اي كان سبع مرات او اكثر بنية الشفاء , وكذلك اية الكرسي والمعوذتين .
ومن اراد الاستزاده فليزد لان في القران بركة وراحه من النفس والاطمئنان حتى الداء العضال من الشلل والاورام يبراها باذن الله القران .
ومنه يمكنكم الاستعانة بعد الله بالرقاة الثقة غير الدجالين والمشعوذين , ومن يسال عن اسمك او اسم الام فهو دجال او يقوم بالقراءة مع الهمهمات او طقوس معينه مثل البخور ويجب ذبح شاه او غيرها فهو دجال وهناك امور اخرى يجب التحري عنها .
 

عائشة عيسى الزعابي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
  #2
قديم 12-12-2019, 11:03 AM عائشة عيسى الزعابي غير متواجد حالياً
عائشة عيسى الزعابي
عائشة عيسى اعلي الزعابي

 
الصورة الرمزية عائشة عيسى الزعابي
 
الدولة: الامارات - ابوظبي
قوة السمعة: 10
عائشة عيسى الزعابي تم تعطيل التقييم
افتراضي من أوصاف القرآن :شفاء ورحمة

{وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ} منذ 2013-11-29 للقرآن أوصاف مبثوثة فيه، تدل على فضله وعظمته ونفعه للناس؛
لو أخذوا بما فيه، ومن أوصافه أنه شفاء، وقد تكرر هذا الوصف في مواضع ثلاثة من كتاب الله تعالى..

وللقرآن أوصاف مبثوثة فيه، تدل على فضله وعظمته ونفعه للناس؛
لو أخذوا بما فيه، ومن أوصافه أنه شفاء، وقد تكرر هذا الوصف في مواضع ثلاثة من كتاب الله تعالى؛ فالموضع الأول قوله تبارك وتعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [يونس:57].
والموضع الثاني قوله سبحانه: {وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء:82]، وفي هذه الآية قال قتادة والحسن عليهما رحمة الله تعالى: "مَا جَالَسَ الْقُرْآنَ أحَدٌ إِلَّا قَامَ مِنْ عِنْدِهِ بِزِيَادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ".
والموضع الثالث قوله عز وجل: {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آَذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى} [فصِّلت:44]. ولم يُحصر في الآيات الثلاث الشفاءُ في مجال معين، بل جاء نكرة في سياق الإثبات ليعم جميع أنواع الشفاء، وفي كل المجالات، إلا أنه في إحدى الآيات ذُكر أنه شفاء لما في الصدور، والمقصود به أنه شفاء للقلوب، وأعصى الأمراض وأشدها فتكاً هي أمراض القلوب؛
ذلك أن القلوب هي مستودع العلوم والأفكار والأخلاق، وهي نوعان:

قلوب عامرة بالإيمان مليئة بأنوار العلم والهدى؛ وهي القلوب الحية، وقلوب خالية من الإيمان، خاوية من معارف الوحي،؛ فهي قلوب ميتة، وموتها له سببان:

الجهل والاستكبار، فأما الجهل فإنه يحول بين القلوب وبين الإيمان والنور، فإذا أزيل جهلها ربت بالإيمان، واستنارت بالقرآن، وهذا حال أغلب الكفار، قال الله تعالى فيهم {بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ} [الأنبياء:24].
وأما القلوب المستكبرة، فهي تعلم الحق ولا تريده: {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ المُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا} [النساء:61]، وفي آية أخرى {وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ} [المنافقون:5].
وفي المشركين من أهل الاستكبار قال الله تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ يَسْتَكْبِرُونَ} [الصَّفات:35]، وفي آية أخرى: {بَلْ أَتَيْنَاهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ} [المؤمنون:71]. ولأجل أن الجهل هو أعظم مرض يحول بين القلوب وبين الإيمان، وهو ما يقع فيه أكثر الناس؛ إذ الاستكبار فيهم أقل من الجهل؛ فإن كلمة المفسرين تواردت في تفسير هذه الآيات على أن القرآن شفاء من الجهل.

فهو شفاء من الجهل بالله تعالى وبآياته وصفاته، وشفاء من الجهل بالنبوات، وشفاء من الجهل بالمبدأ والمعاد؛ فإن هذه الحقائق الكبرى وإن دلت عليها العقول والفطر؛ فلا سبيل لترسيخها لتصير يقيناً لا تزعزعه الشكوك إلا بالوحي، وأيضاً لا طريق للعلم بتفاصيلها إلا بالوحي، فالقرآن مزيل للجهل بالحقائق الكبرى، فكان أعظم شفاء للقلوب من الشك والارتياب والجحود والإنكار.

نقل السمعاني عن أهل العلم قولهم: "لَا دَاء أعظم من الْجَهْل، وَلَا دَوَاء أعز من دَوَاء الْجَهْل، وَلَا طَبِيب أقل من طَبِيب الْجَهْل، وَلَا شِفَاء أبعد من شِفَاء الْجَهْل".اهـ وكم شفى الله تعالى بالقرآن من جاهل فعلمه، ومن شاكٍ فأزال شكه وأبدله به يقيناً، ومن مسرف على نفسه بالعصيان؛ حركته آيات الترهيب والنار فقادته للتوبة، ومن متشائم يائس قنوط؛ فتح له القرآن أبواب الفأل والأمل، ومن متكلف في طلب البراهين على حقائق الوجود؛ وجد في القرآن بغيته بأجمل عرض، وأقوى حجة، وأبلغ بيان.

وكم شفى الله تعالى بالقرآن قلوباً خوارة جبانة قرأت سير الأنبياء وشجاعتهم، وفضائل الجهاد والتضحية؛ فشفيت من خوفها، وغدت أعجوبة في الفداء والإقدام؟! وكم من نفوس قابضة شحيحة ممسكة؛ شفيت بالقرآن لما قرأت ما في الجود والإنفاق من عظيم الجزاء، فشفاها القرآن من شح نفسها، وبسط أيديها بالندى بعد قبضها؟! وكم من متخوض في الحرام، موغل في الربا، قرأ في القرآن أن الربا حرب لله ورسوله؛ فتاب منه؟! وكم من متيم بمن لا تحل له، يواصلها في الخفاء، قرأ في القرآن عفة يوسف عليه السلام؛ فتحركت العفة في قلبه، وشفي من علته، واكتفى بما أحل الله تعالى له؟! وكم من عاق لوالديه، حركته آيات حقوق الوالدين؛ فشفي من عقوقه؟! وكم قاطع رحم، قرأ في القرآن الوعيد على القطيعة؛ فعاد على رحمه بالصلة؟! وكم من ظالم لأهله وولده، بعيد عنهم؛ قربه القرآن منهم، وحببه فيهم؟! وكم من غضوب ركبه الشيطان، ذهب بالقرآن غضبه، وازدان بالحلم والهدوء؛ لأن الغضب من الشيطان، والشيطان يفر من القرآن؟! وكم من حامل هم، معالج كرب وغم، لا يغمض له جفن، قد ملَّ الدنيا والعيش فيها؛ سري عنه بالقرآن فكُشف به همه وغمه؟! وأمراض شتى من الشبهات والشهوات، شفي أصحابها بالقرآن.

فلنستشف لأمراض قلوبنا بالقرآن.
ومن أنواع هجر القرآن؛ هجر الِاسْتِشْفَاء بِهِ فِي جَمِيع أمراض الْقلب وأدوائه، فيطلب شِفَاء دائه من غَيره، فيكون دَاخلا فِي هذه الآية: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا القُرْآَنَ مَهْجُورًا} [الفرقان:30].
والرقية بالقرآن فيها أعظم الشفاء من العين والسحر ومس الجان، ومن سائر علل الأبدان؛ لأن الإخبار بأن القرآن شفاء جاء بصيغة العموم؛ ليشمل جميع العلل الحسية والمعنوية، والأسقام القلبية والبدنية. وقد قرأ بعض الصحابة على ملدوغ سورة الفاتحة فقام كأن لم يكن به بأس، وقال طَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ رحمه الله تعالى: "كَانَ يُقَالُ: أَنَّ الْمَرِيضَ إِذَا قُرِئَ عِنْدَهُ الْقُرْآنُ وَجَدَ لَهُ خِفَّةً، فَدَخَلْتُ عَلَى خَيْثَمَةَ وَهُوَ مَرِيضٌ، فَقُلْتُ: إِنِّي أَرَاكَ الْيَوْمَ صَالِحًا، قَالَ: إِنَّهُ قُرِئَ عِنْدِي الْقُرْآنُ"، رواه البيهقي.

رابط المادة: http://iswy.co/e10k65

 

توقيع عائشة عيسى الزعابي
اللهم اجعلني مصباحا ينير ظلمة التائهين وما توفيقي الا بالله
عائشة عيسى الزعابي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:15 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd تعريب خلان للحلول الرقمية