تضاف الى قافلة الموؤودات ضحية جديدة ( اسراء غريب ) تقتل بغرابة وقع اسمها غريب .
بدواعي الشرف والعقول الجاهلية المتحجره وبدواعي الغيرة الدفينه والحقد اللعين تضاف حديثا ضمن الالاف لضحايا النساء , ضحايا البنات اللواتي انتهكت ارواحهن قسرا بدواعي الخوف من العار والفقر.
عقول لم تعي ماهي أوامر الله ورسوله !
عقول نجستها رواسب الجاهلية التي قضي عليها الإسلام وقد الغي الكثير من عاداتهم القبيحة ورسخ بعض من الاخلاق والعادات الطيبة وامر بها , لكن الوأد ذلك الظلم العظيم قد أوضح انه من المحرمات كونه قتل نفس بريئة .
فمتى تتوقف تلك القافلة ؟
ومتى تستنير تلك العقول ؟
وما الحل ؟
انا أرى ان يكون هناك قانونا دوليا يشتمل على عقوبات صارمة لوقف تلك العقول الرجعية ووقف هواجس الشياطين وردع كل ظالم او محرض او شكاك موسوس .